Uncategorized

الكتاب الذي حار فيه العلماء


الكتاب الذي حار فيه العلماء

 لا تندهشوا اعزائى انه عنوان يقصد به مخطوطة او كتاب فوينيتش

فوينيتش هو صاحب الكتاب بائع كتب امريكى بولندى امتلكه عام 1912

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
مخطوطة فوينيتش هي كتاب رسومي غامض

 والذي يعتقد أن كتابته تمت في حوالي 1404 – 1438م
كتب من قبل مؤلف مجهول بأبجدية مجهولة الهوية وبلغة غير مفهومة.
درست المخطوطة على يد العديد من المحترفين وعلماء التعمية
 منهم أيضاً أشهر علماء التعمية البريطانيين والأمريكيين في الحرب العالمية الثانية
 وقد فشلوا في تفسير حرف واحد). والخيط الوحيد الموجود هو أن المخطوطة استعمل فيها نوع من علم التعمية القديم، وهو الذي أعطى وزناً لنظرية أن الكتابة خدعة متقنة، وأن ما فيه نوع من الرموز الاعتباطية التي ليس لها معنى.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
سميت هذه المخطوطة على اسم بائع الكتب البولندي-الأمريكي ويلفريد فوينيتش، الذي أمتلكها سنة 1912. وفي عام 2005 انضمت المخطوطة إلى مكتبة بينيك للكتب النادرة 
 
والمخطوطات بجامعة يال تحت اسم M-408، ومن بعدها أصدرت أول نسخة للكتاب في عام
وهو الان فى متحف مخطوطات تابع ل جامعة يال الامريكية
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
سر غرابة الكتاب يكمن فى عدم قدرة اى من علماء الرموز او اللغات تفسير ولو حرف

واحد الكتاب عبارة عن 272 صفحة ملىء ب الرموز و الكتابة الغريبة والرسومات

و الاغرب هو هدف و محتوى الكتاب ذاته ف العلماء لا يستطيعون الجزم هل هو كتاب

عن النباتات ام عن الصحة و الجسم البشرى ام عن الكواكب و الفلك ام عن المستوى

الميكروسكوبى البيولوجى و نقصد هنا الانسجة وا لخلايا

الغريب ايضا ان الرسومات هى اما

*ل مجرات و مجموعات نجمية شديدة البعد و لم يكن التلسكوب قد اخترع بعد

*و اما ل نباتات هى لاتزال على حسب اشكالها مجهولة المصدر

و لم يرى مثلها بعد على الارض

* و اما ل اجسام ميكروسكوبية تحتاج ايضا ل ميكروسكوب و لم يكن قد اخترع بعد

و اصبح العلماء امام حل من اثنين

*اما هو خدعة متقنة شديدة الاتقان كتبها و بذل فيها شخص مجهود ما و يعتقد انه فونيتش

نفسه بصفته بائع كتب قيمة و لكن فحص الكربون المشع قدروا عمر الصفحات بانه

مكتوب ما بين سنين 1450-1520 * و اما انه فعلا كتاب علمى يحمل الكثير من اسرار

الحياة و لكنهم للاسف بعيدون عن فهمه لعدم قدرتهم على ترجمته..

و لا حتى فهم رسوماته

ولاا يزال الكتاب فى متحف جامعة يال يستفذ الطلبة وا لباحثين بصفحاته

المفتوحة على مصراعيها..متحديا اياهم ان يترجمو و لو سطر واحد منه.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق

تم إكتشاف مانع الاعلانات .. !

فضلا وليس آمرا إغلق مانع الاعلانات .. فـ العائد المادي الضئيل يساعد علي استمرار الموقع .. شكرا لتفهمك