Uncategorized

بالصور: أخطر 10 سفاحات في التاريخ !!

بالصور: أخطر 10 سفاحات في التاريخ !!

تعرّف على أسوأ 10 سفاحات قاموا بجرائم متسلسلة.

 

“ديلفين لالوري”

اسمها الحقيقي “برومينينت لويزيانا”، “للالوري” هو اسم الشهرة، وعاشت

في زمن كان امتلاك العبيد السود فيه شيئا عاديا ووفقا للجميع كانت معاملاتها

للعبيد في قصرها معاملة عادية ومقبولة، إلى أن حدث حريق ضخم في قصرها

في عام 1834 ليكشف كل الأسرار حيث وجد رجال الشرطة والمطافئ امرأة

عجوز تبلغ من العمر 70 سنة مكبلة بالسلاسل وكانت تحاول إطلاق النار

على نفسها إذ كانت تفضل الانتحار على الصعود للعلية، وبتفتيش هذه العلية

وجدوا الكثير من العبيد السود المقيدين وتعرضوا لإطلاق نار في أماكن

عديدة تشير للتعذيب، وقد هربت من قصرها إلى باريس بعد أن هجم السكان

الغاضبون على منزلها، وقد تولت “كاثي باتس” رواية قصتها في الموسم

الثالث من AMERICAN HORROR STORISE.

 

” جينين غونز”

كانت ممرضة في إحدى المستشفيات في سان أنطونيو، ويشتبه في قتلها ما يقرب

من 60 طفل رضيع خلال فترة نشاطها التي امتدت بين عامي 1971 إلى 1984،

وكانت تفضل استخدام السم عن طريق حقن ضحاياها بعقاقير تؤدي لأزمات صحية

ثم تسارع بمحاولة إنقاذهم وكان دافعها لذلك الرغبة في نيل الثناء على تفانيها

كممرضة، لكن في الحقيقة كل من كانت تعالجهم قد توفوا وعندما لاحظت

المستشفى هذا الأمر لم تحقق في يالموضوع بل طلبت منها الاستقالة لتستمر

في ما كانت تفعله في مكان عملها الجديد، إلى تم القبض عليها بتهمة قتل الطفلة

“تشيلسي ماكليلان” التي كانت تبلغ من العمر 9 شهور فقط، وأخذت حكم 99 عام

إلا أنه يبدو أنها ستحصل على إخلاء سبيل مشروط في عام 2017 منعا لاكتظاظ

السجون.

 

” جونا دينهي”

هي امرأة بريطانية تبلغ من العمر 32 سنة، وأدينت بطعن ثلاث رجال وإلقاء

جثثهم في مستنقع في “بيتر برو” عام 2013، وقبل الحكم عليها أرسلت

للقاضي رسالة تؤكد فيها أنها غير نادمة على ما فعلت، وأخذت حكم بالسجن

مدى الحياة لتكون ثالث امرأة في بريطانيا تحصل على هذا الحكم، وعن دوافعها

أخبرت طبيبها النفسي أنها أرادت أن تختبر نفسها وهل هي باردة فعلا كما كانت

تظن أم لا، وبعد أن قتلت المرة الأولى “أحبت هذا الشعور” وتم تشخيص حالتها

باضطراب الشخصية الحدية. 

 

” بيفيرلي أليت” 

هي سفاحة انجليزية أدينت بقتل 4 أطفال ومحاولة قتل ثلاثة آخرون وتعذيب

6 أطفال وتم ارتكاب كل هذه الجرائم في حوالي 59 يوم عام 1991 في مستشفى

“بلينكولنشاير” حيث كانت تعمل ممرضة وكانت تحقن ضحاياها بجرعة زائدة

من الأنسولين فيصابوا بأزمة، أخذت حكم لمدة 30 سنة مع عدم إمكانية

الحصول على إطلاق سراح مشروط حتى عام 2022، ودوافعها غير واضحة،

لكنها أظهرت بعض أعراض الاضطراب النفسي الناتج عن التعرض لإساءة

المعاملة أثناء الصغر من شخص مقرب أو تحت رعايته، وتقضي مدة عقوبتها

في مستشفى نفسي بـ”نوتينغهام”.

 

” كريستين جيلبيرت”

نموذج آخر للممرضات التي تحولن إلى “ملاك الموت” وهي سفاحة أمريكية،

أدينت بارتكاب 3 جرائم قتل من الدرجة الأولى واثنين من الدرجة الثانية

ومحاولة ارتكاب جريمتي قتل أخربتين عن طريق حقن ضحاياها بالأدرينالين

للتسبب بأزمة قلبية لهم، شبت “كريستين” ككاذبة محترفة وتخدع الناس

بتزييف محاولات انتحار وترددت كثيرا على العيادات النفسية وظهرت لديها

ميول قوية للعنف، تم الحكم عليها 2001 بالسجن مدى الحياة.

 

” ناني دوس”

لم يكن اسمها “ناني دوس” حتى تزوجت زوجها الخامس “صامويل دوس”

الذي مات مسمما بالزرنيخ وقد تنبهت السلطات بموته لجرائم القتل التي ترتبط بـ

“ناني”، وقد تم القبض عليها بتهمة قتل زوجها فاعترفت بقتل 3 أزواج آخرين

بالإضافة لوالدتها وأختها وواحدة من حمواتها وحفيدها الرضيع، وكانت تستخدم

السم أو الخنق وكانت تجمع وثائق التأمين على الحياة في بعض الأحيان وكان

دافعها هو البحث عن الحب والرغبة في الزواج من رجل مناسب وأطلق عليها

“سفاحة القلوب” وحُكم عليها بالسجن مدى الحياة وماتت في السجن بسبب

مرض سرطان الدم 1965.

 

“كارلا هومولكا”

سفاحة كندية ساعدت زوجها “بول برناردو” في اغتصاب وقتل ثلاث مراهقات

على الأقل من بينهم أختها في التسعينات، وقد احتاجت السلطات لشهادة

“هاملوكا” لإدانة زوجها فتم تخفيض جريمتها إلى القتل غير العمد بينما

أصر زوجها طوال المحاكمة أنه عذّب واغتصب ضحاياه لكن زوجته هي التي

قتلتهم بالفعل، ولم يتم تصديقه بل اعتبروها واحدة من ضحاياه وأنه أجبرها

على مساعدته حتى ظهر دليل إدانتها متأخرا بعض الشيء وهو عبارة عن

فيديو يؤكد أنها قاتلة بدم بارد وقضت في السجن 12 سنة وتم الإفراج

عنها عام 2005. 

 

“إلين وورنوس”

قامت “تشارلز ثيرون” بتجسيد شخصيتها في فيلم Monster وحصلت على

جائزة الأوسكار عام 2003، وقد أدعت “إلين” أن ضحاياها السبعة حاولوا

اغتصابها عندما كانت تعمل في الدعارة بفلوريدا 1989 و1990، وأنها قتلتهم

دفاعا عن النفس، في طفولتها تخلى عنها والدها وهجرتها والدتها وتم الاعتداء

عليها من قبل جدها، أنجبت أول طفل لها عندما كان عمرها 13 سنة وعرضته

للتبني، وعندما بلغت عامها الـ15 كانت معتمدة كليا على نفسها من خلال بيع

جسدها، ورغم تشخيص حالتها باضطراب الشخصية الحدية إلا أنها أكدت أنها

عاقلة تماما ولكنها من كارهو للبشر وترغب في القتل مرة أخرى وتم الحكم

عليها بالإعدام 6 مرات وتم تنفيذ الحكم عام 2002 بعد أن قضت في السجن

10 سنوات تنتظر التنفيذ.

 

” روزماري ويست”

سفاحة بريطانية ساعدت زوجها “فريد ويست” في قتل 10 شابات على الأقل

من عام 1971 إلى 1987، وعلى الرغم من عدم اعترافها بأي من هذه الجرائم

إلا أنها أدينت بارتكابهم لتصبح ثاني امرأة بريطانية تحصل على حكم السجن مدى

الحياة، كان والدها مصابا بانفصام الشخصية وجنون العظمة واغتصبها مرارا

وتكرارا خلال حياتها معه، وقد عملت كبائعة هوى لبعض الوقت وكان والدها

من زبائنها بينما كان زوجها يراقبها مع الزبائن، كانت تتحايل على الفتيات

الصغيرات وتصطحبهن من محطة الأوتوبيس ثم تعزبهن وتقتلهن في النهاية،

يُشتبه أن آخر ضحاياها هي ابنتها “هيذر”.

 

“ميرا هندلي”

ارتكبت سلسلة الجرائم المعروفة باسم “جرائم مور” حيث اشتركت مع صديقها

“إيان برادي” بالاعتداء جنسيا على 5 أطفال تتراوح أعمارهم بين 10 و17 ثم

قتلهم قبل أن يبلغ شقيق صديقها عنها بعد رؤيته للجريمة الأخيرة، وطوال فترة

المحاكمة كان يُطلق عليها “المرأة الأكثر شرا في بريطانيا” وتم الحكم عليها

بالسجن مدى الحياة لتكون أول امرأة بريطانية تحصل على هذا الحكم، وادعت

طوال المحاكمة أنها مجرد شريكة في الجرائم وأن “برادي” استدرجها وابتزها

لترتكبها لكن اعترفت بعد ذلك أن دورها كان أسوأ حيث ساعدت “برادي” على

إكراه الأطفال واغتصابهم، وتوفت في السجن بالالتهاب الرئوي الحاد عام 2002

عن عمر يناهز الـ60 سنة.

 

الوسوم
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق

تم إكتشاف مانع الاعلانات .. !

فضلا وليس آمرا إغلق مانع الاعلانات .. فـ العائد المادي الضئيل يساعد علي استمرار الموقع .. شكرا لتفهمك